القائمة الرئيسية

الصفحات

اقتباسات من كتاب القراءة والأسئلة الناهضة


اقتباسات من كتاب القراءة والأسئلة الناهضة






"للمؤلف: د/مشعل بن عبدالعزيز الفلاحي"




"كل فرد لا يقرأ فهو بيئة خصبة لكل الأمراض، وحاضن بامتياز لأفكار الدجل وخلل التصورات، وعبث الأوهام وليس أدل على ذلك من أمة كانت تنحني طائعة ذليلة لحجر، وتقوس تراباً لتحلب فيه لبن شاة، وتتأله له قبل الجفاف، ويدفن الواحد منهم ابنته وفلذة كبده في الأرض وهي تذب عن لحيته التراب وحين جاء حامل لواء (اقرأ) بأحداثها في تلك المساحات أغار على الأرض بذات الرجال فأفضوا على الدنيا كلها الأفراح."

الصفحة:(5-6)



"إذا أردت أن تسعد إنساناً؛ فحبب إليه القراءة."

الصفحة:(8)



"إعراض شبابنا عن القراءة مشكلة أكبر من مشكلة البطالة والطلاق وإدمان المخدرات؛ لأن الجهل هو الطريق السريع لذلك."

"(د.بكار)."

الصفحة:(14)



"القراءة هي المعلم الذي وجدت عنده كل شيء، وجدتها المعلم الجاد، والصديق الممتع، ومدرسة الحياة الكبرى، وجدت فيها روحي ومشاعري وقلبي، ألا يكفي إنساناً في هذه الحياة أن يجد المكان الأنسب لروحه؟."

الصفحة:(18)



"كل الطرق التي تريد من خلالها النهضة، وتود أن ترسم بها مشاهد الربيع في مستقبلك؛ لا بد أن تبدأ من حرف العلم، وإلا فلا مفروح بها في شيء من واقعك."

الصفحة:(22)



"من لا يقرأ لا يمكن أن يكون صاحب راية في واقعه، أو حامل لواء فكرة في مساحته، أو زوجاً ممتعاً في بيته، أو والداً مبهجاً في أسرته، أو قائداً فذاً في منظومته؛ لأنه الجهل باختصار لا يصنع إلا الضياع."

الصفحة:(23)



"كم فتحت القراءة من أبواب الفرص؟ وكم أوصدت من أبواب المشكلات والأزمات؟ كم من فكرة في كتاب أجهزت على كسل قارئها، وأيقظته من نومه، ودفعت به إلى عروش المجد، وصنعت له تاريخه، وأقبلت به يأخذ من السهل ما يصعد به إلى الجبل، وينظم من ركام المشكلات ما يصنع به سلالم المجد ويكتب قصته في الدنيا كما يشاء."

الصفحة:(25)



"اقرأ لتعرف: من أنت؟ ما مواهبك؟ ما قدراتك؟ ما مهاراتك التي لا يملكها سواك؟ ما مشروعك في الحياة؟ ما القضية التي تصلح لك لا لغيرك؟ ما الهدف الذي يستحق منك الركض كل ساعة وحين؟."

الصفحة:(26)



"القراءة من أعظم أسباب سعادتك؛ لأنها تملكك المعرفة التي تزيح عنك آصار الجهل وتعتنق عقلك من أوهام الضلال وتفتح عينيك على العالم من حولك وتدلك على أكثر طرق الحياة ألقاً ومتعة."

الصفحة:(31)



"القراءة تُجمل لفظك وتعينك، على اختيار رائق الألفاظ، وتهذب خلقك، وتفتح آفاق فكرك وعقلك، وتصنع لك مشاهد الجمال."

الصفحة:(35)



"القراءة كفيلة بإزاحة همومك وتبديد مشكلاتك، وتوهين عقبات طريقك، فلا تسترخص وقتك في بناء هذه المتعة في واقعك وفيها كل شيء."

الصفحة:(38)



"كيف تتعرف على ربك إذا كنت لا تقرأ؟ كيف تتخيل رحمته وعفوه وحلمه، وسخطه وعقوبته وغضبه، إذا كنت لا تقرأ؟

كيف تعيش زوجاً ممتعاً، وأباً فذاً، ومعلماً مبدعاً، وقائداً ملهماً، وأنت لا تقرأ؟."

الصفحة:(41)



"عادة المطالعة هي المتعة الوحيدة التي لا زيف فيها، إنها تدوم عندما تتلاشى كل المتع الأخرى."

الصفحة:(44)



"القراءة تنقلك من كونك فرداً من الجماهير التي تسمع وتصفق للفكرة، وتبتهج بها بمجرد سماعها دون وعي وإدراك، إلى ناقد وممحص لتلك الفكرة ما لم تكن مدعومة بالأدلة الكافية على صدقها وقوتها."

الصفحة:(45-46)



"كم مرة أعانتك القراءة على فرض رأيك وتوجهك ومشروعك وقيمك للعالمين من حولك، وجعلت المستمع إليك يرخي عنان سمعه وفكره لرأيك، ويستجيب لطرحك وأفكارك؛ لإدراكه أنت تملك من دلائل العلم ما لا يملك غيرك، وأحق بمشاهد التجارب الممتعة دون سواك."

الصفحة:(46)



"التغيير لا يأتي إلا من خلال أفكار متينة ومفاهيم ضخمة، وأصل هذا المعنى وقف على الإرادة القوية والقرار الجاد، وهذان المعنيان وقف على القراءة وزاد العلم ونور البصيرة ومعرفة حقائق التاريخ."

الصفحة:(47)



"كل الأحداث الإيجابية فرع من القراءة، والمشاهد الممتعة جزء من أثر العلم، ولولا الكتاب لما عرفنا سلالم النجاح، وعقبات الطريق، ولما تاقت نفوسنا لعزائم الجد، وجلائل الأمور."

الصفحة:(48)



"لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة؛ ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني."

الصفحة:(50)



"وكم هو الفرق بين قارئ يعيش أعماراً، وحقباً في التاريخ، ويدير شأن العالم وهو قد توفي منذ من مئات السنين، وجاهل لا صلة له بمعركة القراءة، وما زال هامشاً وسيظل حتى موعد الرحيل دون شيء."

الصفحة:(51)



"لقد جرت سنن الله تعالى أن التغيير مكلف، ويحتاج إلى خطوات جادة، ومبادرات فاعلة، وأسوأ الأفكار في قضية التغيير طوابير الانتظار التي تنتظر حدثاً خارجياً يصنع واقعها، ونازلة سماوية تحقق مرادها."

الصفحة:(62)



"لا تكثر من سؤال الأخرين (كيف أقرأ؟ متى أقرأ؟ ماذا أقرأ؟) فلو وجدت كل شيء عندهم لن تجد منهم واحداً سيأخذ بيدك ويقيمك من مقعدك، ويأخذ كتاباً ويضعه في جوفك، ويبيت يقرأ عليك ويؤهلك للقناعة بها، كل هذه أماني تموت عند نهاية آخر كلمة يقولونها لك."

الصفحة:(62-63)



"تخيل أن هذه الفاتنة (القراءة) بعد زمن من صحبتها ستجعلك قادراً على الحياة بأفضل مما كنت عليه ألف مرة، ستملكك القوة التي تجعلك كبيراً ومؤثراً في مساحتك وسيحتاجك من حولك أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب، وسيرونك مورداً عذباً للجمال، وسيتوافد كثيرون للتعرف عليك والاستفادة منك، لأنك جزء من الربيع الذي ينتظرون، ومساحة من الحياة التي يبحثون عنها في كل حين."

الصفحة:(65)



"القراءة باختصار تجعلك بطلاً لا تستسلم، وشجاعاً لا تتردد، وحُراً لا تأسرك الأفكار والمفاهيم العارية من الدليل، وتجعلك في النهاية سهماً في الإصلاح، ونجماً في أفق السماء، وتاريخاً حافلاً بالنجاح، ومؤثراً في واقعه، وصاحب يد طولى في مساحته."

الصفحة:(66)



"وإنا لله وإنا إليه راجعون على طاقات يمكنها أن تصنع كل شيء وما زالت تعبث بها الهوامش إلى أقصى مدى."

الصفحة:(74)



"ماذا سيكون دورك والعالم من حولك يقرأ هذا على سبيل التهكم، أنك واحد من شعب أمي، وفرد من جماعة متأخرة، ولبنة من صف يرسف في قيود الجهل، ولا يعرف الطريق الأوسع إلى نهضة الأمم والأفراد."

الصفحة:(76)



"إذا أردت أن تبني واقعاً لهذه العادة (القراءة) في حياتك فلا بد أن تكون مقتنعاً بقيمتها وأهميتها في حياتك، بل ضرورتها القصوى في نهضتك وبناء شخصيتك وصقل مهارتك وتكوين ثقافتك، يجب أن تكون لديك القناعة بأنه لا بديل عن هذه العادة سوى الموت."

الصفحة:(78)



"كم من طور خاطئ أجهضته القراءة، وكم من وهم طارد صاحبه زمناً طويلاً، ثم أغارت عليه القراءة ومحته مع مرور الأيام من فكر صاحبه وواقعه وشخصيته."

الصفحة:(79)



"جزء من مشكلاتنا، أننا نريد مستقبلاً مبهجاً بأقل التكاليف، نعتقد أن النجاح في متناول يد كل طالب، وفي إمكان كل إنسان، ولو كانت هذه الحقائق لكان أولى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد بذل كل شيء، ودفع دماء جسده، ودموع عينيه، وهموم مشاعره، في سبيل مشروعه وفكرته وقضيته، ولم يصل إلى ذلك حتى استرخص كل شيء."

الصفحة:(90)



"البدايات أشق المراحل في بناء العادات، وتعلم المهارات، واعتناق الأفكار، ومن تخطى هذه المرحلة سهل عليه ما بعدها، وبلغ من ذلك أمانيه في أقرب الأوقات."

الصفحة:(92)



"إذا أردت أن تنجح، فلتبدأ في بناء مهاراتك وعاداتك، ولديك معرفة بأثقال البدايات، ويجب أن يرافق هذه المعرفة فأل بأنها مجرد مسافة، الصبر فيها كفيل بتجاوزها وقطع مراحلها مبكراً."

الصفحة:(93)



"حين تتهيأ نفسياً ومشاعرياً، وتصبح جاهزاً ومقتنعاً ببناء هذه العادة (القراءة) في حياتك، فلا تبدأ مجازفة وبأي كتاب، فإن هذا أضر ما عليك، وقد يؤخر بناء هذه العادة في واقعك زمناً، أو قد يحرمك منها مدى الحياة."

الصفحة:(95)



"قال محمود الطناحي رحمه الله (الكتب كالبشر، منها: ما تعرفه ثم لا تطيقه فتلفظه، ومنها: ما تأنس به ساعة من نهار وقد تؤمل فيه خيراً فتستبقيه في ركن من نفسك علك تعود إليه يوماً، ومنها: ما يخطف بصرك ويعلق قلبك، فإذا أنت منجذب إليه، ومعقود به لا تكاد تدير وجهك عنه)."

الصفحة:(96)



"إذا بدأت بكتب القصص القصيرة وبعض الروايات الممتعة، وتحسنت شهيتك للقراءة، وأصبحت تجوع فكرياً وثقافياً وتحتاج إلى كتاب يسد هذه الفاقة الموجودة في نفسك، فأهنئك على بلوغ أملك في بناء أعظم العادات تأثيراً في بناء مستقبلك الكبير في قادم الأيام."

الصفحة:(96-97)



"من الأوهام التي تطارد من يريد أن يبني هذه العادة (القراءة) في شخصيته، (قرأت ولم أفهم، كل الذي قرأته لم يبق منه شيء، إلى متى أقرأ ولا أجد ثمرة لتلك القراءة، القراءة مجرد ركام معرفي لا ثمرة له)، وما زالت هذه الأوهام تتوسع في حياة كثيرين حتى صارت عائقاً أمام الاستمرار، وتخلص كثيرون من همومها من الأصل، وعادوا كما بدؤوا أول وهلة."

الصفحة:(98)



"واعلم أن التدرج سنة كونية في كل شيء، وفوات السنن من حياة صاحب الفكرة والمشروع فوات لحظوظه في النهايات."

الصفحة:(103)



"ولا تقولن في البدايات خاصة: هذا قليل ولا يمثل شيئاً؛ لأن طريقك يحتاج إلى جهد كبير في التعبيد، حتى إذا ما أخذ حظه الكافي من الجهد فلا مانع أن تزيد في وقتك أو عدد صفحات كتابك في ذلك الحين."

الصفحة:(103)



"في مرات كثيرة تكون الأجواء المحيطة بك هي التي تصنع فارقاً ضخماً في عاداتك وتصرفاتك فالأماكن المبعثرة وغير المنسقة والمتسخة تخلق شعثاً في نفسك وقلبك ومشاعرك ويتكدر خاطرك فلا تنشرح نفسك لشيء من الإبداع في أجواء الفوضى."

الصفحة:(104)



"قال بكار: عندما تصبح المكتبة في البيت ضرورية كالطاولة والسرير والكرسي والمطبخ، عندئذ يمكن القول بأننا أصبحنا قوماً متحضرين."


📄الصفحة:(106)




"(حدد وقتاً ملائماً للقراءة)"

"حدد وقتاً واضحاً في يومك، وقلنا إنه يكفي من العشر إلى العشرين دقيقة في الزمن المفضل لديك، ثم درب نفسك وهيئها للالتزام به والمحافظة عليه والنضال من أجله، حتى يتحول إلى عادة وجزء لا يتجزأ من حياتك اليومية، وسترى كيف تغشى البركة هذا الوقت، وتجري في مساحات النهضة، ويثري فكرك وعقلك ومشاعرك حتى أنك تصنع شيئاً ممتعاً ليومك كله بعد ذلك."

الصفحة:(108)




"ستجد مواقف آسرة وكلمات جميلة وإشارات تأخذ بلبك وتستهويك، ومراضع فاتنة لمشاعرك، ومن فقهك وكمال وعيك إذا عثرت على هذه المعاني، أن تشارك بها من حولك من الأصدقاء، أو الأصحاب، أو تصنع منها مادة أنيقة في وسائل التواصل الاجتماعي."

الصفحة:(112)




"وبعض المواقف التي تمر بك في كتابك تحتاج أن تهتبل فرصة وجودها، وتعلق منها في وسائل التواصل ما يثري مساحة تأثيرك، ويصنع ربيعاً مورقاً في المتابعين لك."

الصفحة:(113)




"في بداية مشوارك في بناء هذه العادة (القراءة) اختر صاحبك بعناية، وإذا وجدت صاحباً قارئاً فاشدد عليه يديك، استوثق منه، ولازمه، فستكتب صحبته حظها في واقعك، وستجري في حياتك أيام الربيع كما تشاء."

الصفحة:(114)




"وإياك من صحبة البطالين الفارغين، الذين يعدون الكتاب واحداً من خصوم متعهم، وعدو سعادتهم، فر من هؤلاء فرارك من المجذوم! وكم من صريع لهم في الأيام! وكم ألقوا ميتاً في عارضة الطريق."

الصفحة:(116)




"واحدة من وسائل تفعيل دافعية القراءة، وبناء هذه العادة في واقعك أن تشترك في هذه المجموعات، وتلتزم بجدولها، وتجري في فلكها، حتى تتحول القراءة إلى شهوة وشغف يخامر قلبك ومشاعرك، وتجد فيها روحك وألقك."

الصفحة:(120)




"إن الأشياء الممتعة، والعادات ذات الفصل الثاني: كيف تبني عادة القراءة في حياتك؟ العائد الكبير على مستقبلك، لا تضع نفسها في أحضان الطالبين لها إلا بعد جهد ضخم يستحق شرف ذلك الجمال."

الصفحة:(126-127)




"فإذا ما أدركت أن الإنسان جُبِل على العجلة وأنه شغوف بالنتائج السريعة (وخُلِق الإنسان عجولا) سورة النساء الاية رقم 28، أدركت إنك بحاجة إلى هذا الفقه الذي تعالج به نفسك وتهيئها لهذه المعاني وتشحذها لبداية الطريق وتسليها بأن أيامك القادمة أمتع وأجمل وأسعد ينتظرك في الدارين."

الصفحة:(127)




"أعظم أسرار النجاح وأكثرها صدقاً في النتائج: علاقة الإنسان الإيجابية بربه تبارك وتعالى، ومن علم هذه القاعدة وأمسك بخطام هذه الحقيقة، واستقام في الطريق إليها جاداً، بلغ هدفه، وتحققت له أمنيته وصارت آماله كلها واقعاً ولو بعد حين وهذه الوصية أعظم وصية في تاريخ الإنسان على الإطلاق، قال تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّه وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ)."

الصفحة:(128)




"حين تكون على صلة بربك سبحانه وتعالى ييسر لك أمرك، ويشرح تعالى صدرك، ويزيح عنك عقبات الطريق، ويصنع لك كل شيء، وهذا التردد الذي يعانيه بعضهم، وضعف الرغبة، وقلة الدافعية، والكسل، إنما أسبابه ضعف الصلة ما بين الإنسان وربه تعالى، فمن الله تعالى بالعون والحول والتوفيق."

الصفحة:(130)




"فلا تفترض أن القراءة تحتاج إلى مجلس خاص، وركن مرتب، وكرسي ثابت، ونوافذ مطلة على البحر، كل ذلك من التنطع الذي لا يكون أصحابه إلا متذوقون فحسب."

الصفحة:(137)




"من الحقائق المهمة في القراءة أن الكتب تختلف في تخصصاتها ومجالاتها، وأفكارها وأهدافها، وحاجة القارئ إليها، وأهميتها في شأنه وتخصصه ومجاله، ونحو ذلك، وهو الإختلاف مؤذن بالإختلاف في التعامل معها أثناء القراءة."

الصفحة:(138)




"القراءة الواعية تجعلك حراً أمام ما يجري على بصرك من معارف ومعلومات، تؤسّس لديك القراءة النقدية مع مرور الزمن، تعينك على بناء تصورات صحيحة حيال الأفكار والمفاهيم التي تُعرض عليك بعد ذلك، فاقرأ مستلهماً كل ما يصعد بك لسلالم المجد، وإذا وجدت ما يعيق طريقك فيمكنك أن تحاكمه إلى الدليل الصحيح والتجربة الناجحة مع الأيام."

الصفحة:(148)




"ومن بدأ الطريق فلن يعدم مؤتمناً يستشيره، وخبيراً يدله، وواعياً يثري ساحاته الثقافية بأجود الكتب وأفضل الكُتاب، وإذا صدقت نيته وأقبل راغباً، فتح الله تعالى عليه آماله، وحقق له مراده من أقرب الطرق وأيسر المسالك."

الصفحة:(152)




"وكم من قائم بعد إخفاق، وناجح بعد فشل، وكبير بعد ضياع، وحياة مشرقة بعد زمن من الهوامش، وكل ذلك أثر من حرف كتاب وفكر كاتب، فاعتن بكتب تجربتك الأولى، واحرص على حرف يرفع أسهم نجاحك ويدفع بك للمعالي، ويكتب حظه من واقعك في مستقبل الأيام."

الصفحة:(154)


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اقتباسات قراء اقرأ للقراءة الجماعية لشهر يناير 2025

تعليقات