بقلم :شموخ كحلانية
وفي مواقفَ حالكةٌ الظلامِ نبحثُ عن قنديلٍ يُنيرُ لنا الدربَ فنجدُ بأن الزيتَ قد نفدَ من الكونِ بأكملِه..
انطوت صفحاتُ يومٍ حافلٍ بكل ماهو مثيرٌ للضجيج ولكن صداه مازال عالقاً في ذاكرتنا..
وأنت النور الذي كنا نهتدي به فلم يدم وحل مكانه ظلامٌ دامسٌ ..
حبٌ أبديٌ لشخصٍ منحك دفئُ الكونِ في ظلِ وجودِ زمهرير القلوبِ..
عندما تكون الرجولة متمثلةٌ بكتلة جليدٍ وغباءٍ ظاهريٍّ فاقرأ الفاتحة عليها ..
تعليقات
إرسال تعليق