اقتباسات من كتاب كيف تحول الحوارات القصيرة إلى صفقات كبيرة

💎 مهارة العمالقة: كيف تحول الحوارات القصيرة إلى صفقات كبيرة | دون جابور

غلاف كتاب كيف تحول الحوارات القصيرة إلى صفقات كبيرة للمؤلف دون جابور، يظهر أيقونات تدل على التواصل والتسويق والأعمال.

📘 ( نبذة عن الكتاب- 347 صفحة )

"كيف تحول الحوارات القصيرة إلى صفقات كبيرة" هو دليل عملي متقدم للمحترفين الراغبين في تحسين مهاراتهم في التواصل والمبيعات. يؤكد المؤلف **دون جابور** أن أكبر الصفقات تبدأ بحوارات بسيطة، ويشرح استراتيجيات بناء **الألفة الفورية**، وقراءة **أنماط الشخصيات** (الاجتماعي، التحليلي، إلخ)، واستغلال لغة الجسد ونبرة الصوت. الكتاب مليء بالنصائح الذهبية حول كيفية تحويل محادثة عابرة إلى علاقة عمل متينة ومربحة دون الوقوع في الأخطاء الأخلاقية أو القانونية.

🗣️ استراتيجيات بناء الألفة وتحقيق المبيعات

" أمهل نفسك وقتاً للدخول مع أصحاب الأسلوب الاجتماعي في أحاديث ودية خفية، بحاجة إلى **بناء ألفة معك والتعرف عليك أولاً** قبل أن يشعروا بالارتياح لمناقشة أمور العمل معك... وتحدث بنفس وتيرتهم في التحدث. (الصفحة: 31)

" قد لا تنجح دائماً في تحقيق كل أهدافك في كل مرة تتواصل فيها مع الآخرين، لكنك إذا خضت الأمر وفي ذهنك بعض من هذه الأهداف، فسوف **يزداد حجم اتصالاتك ومعارفك ومبيعاتك،** فضلاً عن كسب تقدير الزملاء. (الصفحة: 53)

" تذكرة للجميع: قد تكون مخاطبة ود الموظفين ليتركوا شركاتهم ويلتحقوا بشركتك للحصول على معلومات خاصة بهذه الشركات أو مهارات خاصة أمراً مغرياً، لكنها قد تسبب **مشكلات أخلاقية وقانونية،** إضافة إلى أنها ستتسبب على نحو أكيد في **تدمير الثقة** بينك وبين أقرانك. (الصفحة: 64)

" انتبه جيداً لإيماءات جسدك، **وابتسم واهتم بالتواصل البصري** مع الأخرين باستمرار... وحافظ دوماً على **نبرة صوتك الودية** ولا تنتقد، أو تصدر الأحكام القطعية، أو تطرح حلولاً معقدة، بل شجع الآخرون على شرح أهم المشاكل. (تذكرة لأصحاب الأسلوب التحليلي). (الصفحة: 96)

" لا تنصت فقط للحقائق أو الأخطاء أو الاستنتاجات غير المنطقية أو تتابع الأحداث، قر بما توافق عليه وأظهر فهمك للنتائج من خلال **تلخيص الصورة الكبرى** لما طرحه الآخرون. (الصفحة: 99)

" لا تبالغ في تقييم نتائجك أو تنسب الفضل كله لنفسك، بل صف **بتواضع كيف ساعدت أنت وفريقك عميلاً ما** على أن يجد حلاً لمشكلة مشابهة وأن يحقق هدفاً أو نتيجة معينة. (الصفحة: 103)

" إن الدخول في محادثات عمل فردية مع العملاء المحتملين يتيح لك وقتاً أكبر **لبناء الألفة، وفهم الأمور، وغرس المصداقية،** وكشف مجالات خبرتك. (الصفحة: 125)

" إن أغلب العلماء يودون التعامل مع الاشخاص الذين يتمتعون بأعلى صورة اجتماعية وأفضل سمعة، لكن أكثر الأخطاء شيوعاً بين **بناة الشبكات الاجتماعية** عندما يتحدثون ارتجالياً أنهم **يستهلكون وقتاً طويلاً للتعبير عما يريدون.** (الصفحة: 163)

" الإستراتيجية القيمة في بناء الشبكات الاجتماعية، وهي **البدء بمحادثة زملائك قبل الاجتماعات،** سيمكنك أن تقيم سريعاً مستوى شعورهم بالارتياح، وأساليبهم التواصلية، وتجيب عن أسئلتهم التي قد تزيد من قبولهم لك حينما تطرح صفقة كبرى. (الصفحة: 194)

" إن مشاركة الآخرين شغفك بالرياضة الاحترافية يمكن -إذا لم يجرفك الحماس بشكل زائد- أن **يعمق العلاقات ويخلق فرصاً للتواصل** وبناء الشبكة الاجتماعية. (الصفحة: 300)

تعليقات