📖 اقتباسات من كتاب ربيع الأندلس
تأليف: د. محمود ماهر
عدد الصفحات: 320 صفحة

🌸 رحلة أدبية تأخذك إلى قلب الحضارة الأندلسية الزاهرة.
كتاب ربيع الأندلس عمل أدبي تاريخي ساحر، يرسم لوحةً حية من حضارة الأندلس التي جمعت بين التسامح والعلم والفن. يقدّم د. محمود ماهر من خلال شخصياته المتنوعة حواراتٍ تنبض بالحكمة، وتكشف صراع القيم والهوية والنهضة. قراءة هذا الكتاب ليست مجرد رحلة في الماضي، بل تأمل في الحاضر واستشراف للمستقبل.
🌸 "فاتيما لو كنت اليوم معهم لربما كنت جارية لأحدهم... ولو كانوا يهينون المرأة لما بنى خليفتهم مدينة وأطلق عليها اسم جاريته تخليداً لذكراها وحباً فيها."
📄 الصفحة: (26)
🌿 "وهناك ميزة أخرى أمتاز بها العرب، وهي التسامح الديني، فقد كان أهل الأديان جميعهم يعاملون بالحسنى..."
📄 الصفحة: (27)
🍂 "وهكذا ضاعت على دولة الإسلام فرصة لو تمت لتغير وجه التاريخ للأبد، ولكنها الفتن والنعرات القبلية..."
📄 الصفحة: (117)
🔥 "رمق عبدالرحمن حاجبه بنظرة حادة، ثم قال: حتى وإن لم تكن خاضعة لي ولسلطاني... والله لن أغفرها لهذا الملعون، فقط تنتهي المحنة ويرتفع القحط."
📄 الصفحة: (166–167)
📚 "صار الكتاب أهم وأغلى سلعة في كل الأندلس وخصوصاً في قرطبة... وصاروا يحجون إليها كل حين."
📄 الصفحة: (219)
❓ "خرج الحاجب من القصر ونهض الناصر من مكانه... فلماذا يفعلوا؟ لماذا؟ أو قد ظن اللعين أن قد مات خليفة المسلمين؟"
📄 الصفحة: (237)
🏛️ "صنعت جدرانه من الرخام المزين بالذهب... وزينت جوانبه بالتماثيل والصور البديعة، وفي وسطه صهريج عظيم مملوء بالزئبق."
📄 الصفحة: (260)
✨ كانت هذه باقة من أجمل اقتباسات كتاب ربيع الأندلس، العمل الذي يعيد للأذهان مجد الحضارة الإسلامية في الأندلس.