القائمة الرئيسية

الصفحات



للمؤلف: د.عماد زكي



"إن البيت السعيد هو البيت الذي يديره الرجل القوي الأمين وتعمره المرأة المخلصة بالحب والحنان لينشأ الأطفال في ظلاله..متوازني الشخصية..أقوياء النفس والجسد..أنقياء الضمير."

الصفحة:(28)




"الأسرة مؤسسة خطيرة ينبغي أن لا تمنح إدارتها لأي كان."

الصفحة:(28)




"حقاً لماذا لا يفكر شبابنا وأطباؤنا أن يشاركوا في صنع حضارة اليوم بدلاً من استيرادها من الشرق والغرب."

الصفحة:(33)




"يؤسفني أن لا يوجد في بلادنا ذلك التفاعل الإجتماعي والثقافي بين الطالب والأستاذ."

الصفحة:(45)




"[سر تفوق عصام رضاء امه]

((ما كنت لأقرر أمراً مالم يكن ممهوراً برضائك، واذا كنت انا الرجل في هذا البيت فأنت أمة الغالية التي لن أخاف لها في النهاية أمراً او رغبة))."

الصفحة:(62)




"خطر المخدرات على المجتمع"

"المخدرات: إنها ضريبة التخلف بل هي امراض الحضارة نتلقفها في غباء تحملها إلينا الأفلام الماجنة والقصص الرخيصة، وتروج لهل نفوس مريضة وعقول هدامة تنفث سمومها هنا وهناك، لتقتل خلايا العافية التي بدأت طلائعها تتشكل في جسم مجتمعنا المريض."

الصفحة:(80)




"ما أروع المال والطموح إذا اجتمعا لا سيما إذا كان الطموح إنسانياً مفيداً يعود بالخير على جميع الناس."

الصفحة:(82)




"عندما أرمق الزهور تحلق روحي في عالم من الصفاء الخالص..صفاء يقودني إلى خشوع غامر عميق إزاء عظمة الله وقدرته الخالدة.."

الصفحة:(100)




"الله..هو الحقيقة التي انحسرت من حياتنا فغابت بغيابها كل القيم النبيلة وأصبحت الحياة أشبه بغابة."

الصفحة:(100)




"أنا معك في هذا. فالحياة بلا طموح وأمل تافهة لا معنى لها، لكن النقطة الأهم في آمالنا وأحلامنا ونشاطنا على هذه الأرض هو الغاية التي من أجلها نحيا ونحلم ونعمل."

الصفحة:(109)




"العبودية في حد ذاتها أكثر من صوم وصلاة..العبودية هي أن نعيش حياتنا كلها لله."

الصفحة:(110)




"الأخوة هي انسجام وتآلف بين الأرواح المتحابة حتى تغدو روحاً واحدة تسري في اجساد المتآخين وتجعل منهم جسداً واحداً له قلب واحد وفكر واحد وشعور واحد..انها احساس عميق بالتلاحم والاندماج والإيثار الرفيع."

الصفحة:(126)




"كم هو جميل ان تجد من يفهمك ويلتقي معك في تصورك للحياة..هنا تكمن السعادة الحقيقية."

الصفحة:(128)




"القناعة لا تتولد من كثافة الأفكار بل من وضوحها وترابطها."

الصفحة:(136)




"الحب عاطفة إنسانية أودعها الله في قلب الرجل والمرأة ليكون الشرارة المقدسة التي تولد الحياة وتظمن استمرارها على الأرض."

الصفحة:(137)




"واجب الأمة في إحصان شبابها وفتياتها، وتأمين الظروف الملائمة للإلتقاء الحلال بينهم ومحاصرة أسباب الغواية والفساد في المجتمع."

الصفحة:(148)




"استشارة الفتاة في أمر الزواج مبدأ أصيل من مبادئ الإسلام."

الصفحة:(152)




"قد يخطئ الرجل فلا يتعدى خطأه إتلاف آلة أو خسارة صفقة، أما إذا أخطأت المرأة في وظيفتها فإنها بذلك تحطم جيلاً وتدمر أمة.

إن أكبر مأساة تعيشها البشرية اليوم هي غياب المرأة عن مسرح التربية، وتخليها عن وظيفتها الحساسة للخادمة أو دور الحضانة ووسائل الإعلام، مما أدى إلى فساد الأجيال الجديدة واضطراب شخصيتها، لأنها لم تتلقَ القدر الكافي من العطف والرعاية والاهتمام، ولم تتناول الجرعات الكافية من الحنان الذي لا بد منه لكل شخصية سوية.

وقد بدأ المصلحون والمفكرون في الشرق والغرب يدركون خطورة هذه الظاهرة الاجتماعية المدمرة وأخذوا ينبهون بالمرأة أن تعود إلى عشها لتمارس وظيفتها الإنسانية الطبيعية."

الصفحة:(192)




"هي الحياة هكذا.. افتح عيناً وأغمض الأخرى، ترَ نفسك عجوزاً هرماً يتربع فوق التسعين."

الصفحة:(200)




"في هذا العالم نفوس مكلومة، لا تستطيع أعظم الأفراح وأسعدها أن تلأم جراحاتها أو تسكن الآمها، بل على العكس من ذلك، فإن مناسبات البهجة والفرح هي الملح الذي يلهب جراحها ويوقظ آلامها فتزداد إحساساً بالتعاسة والشقاء."

الصفحة:(209)




"الحب!.. هذه العاطفة النبيلة باتت مشجباً نعلق عليه انحرافاتنا وأهواءنا.. أضحت قناعاً براقاً نخفي تحته بواعثنا الشريرة ودوافعنا المريضة."

الصفحة:(219-220)




"ما أخطر العواطف إذا اندفعت دون كابح من عقل أو إرادة ما أخطر أن يتحطم سد التعقل الذي يُنظم تدفقها إنها تتحول إلى طوفان مدمر يخلف وراءه المآسي والكوارث والأحزان تتحول إلى جحيم يكوي بلظاه القلوب والأكباد."

الصفحة:(226)




"أن نطور بلادنا وننهض بها واجب مقدس لا منة لأحد فيه."

الصفحة:(242)




(أهمية الدعاء بالهداية لمن اتبع هواه).

لكم يحيرني سعد عندما يدعو له بالهداية.. إنه يقول لك بأن "الإنسان مهما طغى وتجبر فإنه ينطوي على بذرة خير مهيأة للإنبات.."

الصفحة:(244)




"الانحراف والضياع والعبث يعصف دائماً بكل ما ينجزه العقلاء والمخلصون."

الصفحة:(263)




"نحن لا تنقصنا التكنولوجيا المتطورة والخبرات الماهرة، بقدر ما تنقصنا التربية ويعوزنا الضمير."

الصفحة:(263)



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اقتباسات مميزة من قراء مجموعات اقرأ للقراءة الهادفة والجماعية

تعليقات