القائمة الرئيسية

الصفحات

اقتباسات جميلة من كتاب: اليوم النبوي-برنامج اليوم الكامل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم

 







للمؤلف: عبدالوهاب الطريري





 " أفلحت وجوهٌ كانت تستفتحُ ضياءَ النهار برؤية وجه نبيها الأنْوَر "

📄 الصـفحة (20 )





" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا لعب الشيطان بأحدكم في منامة فلا يحدث  به الناس. "

📄 الصـفحة( 27 )





" لم يكن بالمسجد النبوي فراش يجلسون عليها ولا أرائك يتكئون عليها  وانما فراشهم حصباء المسجد فهي مصلاهم ومجلسهم "

📄الصـفحة(  34 )





 " و كان مرة ﷺمع أصحابه في بيت رجل منهم ، فأتاه بلال رضي الله عنه يؤذنه بالصلاة ، فخرج فمر في طريقه برجل قد وضع برمته على النار ، فقال له((أطابت برمتك؟)) قال نعم ، بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، فتناول منها بضعة فجعل يلعكها و هو يسير حتى أحرم لصلاة. إنها بساطة الحياة يعيشها بين أصحابه ، فهو يتناول بضعة يسيرة و يضل يمضغها و هو يسير، ما ابعد ذلك عن سنن المتكبرين و الجبارين. "

📄الصـفحة(49 / 50)





" وكان إذا زار أحداً من أصحابه وطَعِم عنده دعا له ولأهله وصلَّى عليهم؛ فقد زار سعدَ بنَ عبادة رضي الله عنه  

فأكل عنده، ثم قال: أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ، وَأَكَل طَعَامَكُمُ الَْابْرَارُ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ الْمَلَائِكَةُ.." 

📄 الصـفحة( 57 )





" وقد كان لنساء الأنصار رضي الله عنهن جرأة في السؤال والإستيضاح، حتى قالت عائشة رضي الله عنها : نِعْمَ النساءُ نساءُ الأنصار؛ لم يمنعهنَّ الحياءُ أن يتفقهن في الدين "

📄 الصـفحة(  71 )




  

" إن انشغال النبي، ﷺ بابنه وابنته في صلاته جمع لعبادتين  في، آن واحد فرحمة العيال، عبادة والصلاة عبادة كما هو تعليم لأمته الرحمة بالطفولة وإغداق الحب والحنان على الذرية "

📄 الصـفحة(82 )

 




" كان صلى الله عليه وسلم  أخفَّ الناس صلاةً في تَمَام، قال أنس رضي الله عنه: ما صليتُ وراء إمام 

قطُّ أخفَّ صلاةً، ولا أتمَّ صلاةً من رسول الله صلى الله عليه وسلم "

📄 الصـفحة(105 )





" ولايزال نبيُّك يقطع آناء الليل بين قراءةٍ خاشعة ومسألةٍ ضارعة وتسبيحٍ قدسي، إلى أن يبقى سدس الليل. " 

📄 الصـفحة(119 )





"  نلاحظ الرفق في الموعظة..فقد جاءت على طريقة العرض و الإغراء لا الأمر المباشر (( ألا تقومان فتصليان)) ثم نلحظ ترك الإلحاح في ذلك، مراعاة لحال الشباب، وهي حال على وفاطمة، وهذا من حكمة الدعوة وحسن الموعظة، حيث تفهم صلى الله عليه وسلم رغائب الشباب و ظروفهم، فعلى وفاطمة شبيبة حديثو عهد بعرس لذا لم يراجعهم النبي صلى الله عليه وسلم فيما قال علي ولم يجادل، وإنما اكتفي بالإيقاظ، وانصرف مرسلا هذا العتاب اللطيف (وكان الإنسان أكثر شئ.ٍ جدلا) " 

📄 الصـفحة( 125)





" وكانت خُطبه في الجمعة مواعظ يؤكد فيها على قضايا الدين الكبرى ، وتقرير أصول الإيمان ، وذكر الجنة والنار ، وماأعد الله لأوليائه وأهل طاعته ، وما توعد به أعداءه وأهل معصيته ..فيملأ القلوب إيماناً بالله وتعظيماً وإجلالاً له ، ومهارة للقائه والمنقلب إليه ، حتى كأنما الجنة والنار رأي عين ، فتوجل القلوب وتذرف العيون، حتى يُكب الصحابة رؤوسهم ولهم خنين من البكاء ..."

📄الصـفحة(136-137)





" العمل الذي،يناسب شيخاً كبيراً كبر سنه فيتقاعد عن عمله، فيتفرغ للصيام والقيام والذكر، ليس، هو الأفضل لعالم  يجلس، للناس مفتيا ومعلماً وداعياً وواعظاً أو غني منفق منشغل بالعمل الخيري  وتسليط، المال على هلكته في الحق..."

📄 الصـفحة(171)





 " وكانت عنده صلى الله عليه وسلم القدرة على استئناف الحياة ، وتجديد العزيمة ،فلا يتجاوز شدة إلا وهو أقوى عزماً وأشدَّ مضاء، يستقبل أمله ولا يجتر ألمه .. ولذا لما هاجر إلى المدينة من بلده مكة التي هي أحب البلاد إلى الله وإليه ، لم يجعل تذكُّر مرابعه وذكرياته فيها حديثَه وشاغلَه، وإنما استأنف الحياة وكأنه انفصل عن ذلك الماضي تماماً وتوجه إلى المستقبل قُدُماً..." 

📄الصـفحة(179)





 " ذهب الرسول وبقيت الرسالة ، وتوفي الداعي وبقيت الدعوة، ومات النبي وبقيت الأمة، توفي صلى الله عليه وسلم  بعد أن أكمل الله به الدين، وأتم النعمة ، ورضي الإسلام ديناً."

📄 الصـفحة(189 )





" يتَّضح من هذا اليوم [ اليوم النبوي] أن أعمق عباداته ﷺ وأكثرها استغراقاً، هي عبادات السر التي كان يفعلها في بيته وفي سكون الليل، والتي لزمها وداوم عليها حتى لقي ربه. "

📄 الصـفحة( 196 )


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وقتاً طيباً ومفيداً نرجوه لكم

مع تحيات اقـرأ للقراءة الجماعية

انشطة شهر سبتمبر  

تعليقات