القائمة الرئيسية

الصفحات

 



للمؤلف : أحمد.فهمي



" ينشأ الصراع الدولي نتيجة إدراك متبادل متناقض بين دولتين أو أكثر حول المصالح المادية أو القيم الإنسانية، وهو يمس بوجه خاص قضايا مثل السيادة الوطنية، والأمن، والهوية، وغير ذلك." 

📄 الصفحة(24)




"بعبارة مختصرة، يمكن القول إن الإنسان قد دخل منذ عقود مرحلة الفكر السياسي المستعمل»، فليس ثمة جديد في الأفق."


" وهذا المعنى هو ما أشار إليه صمويل هنتنجتون عندما قال في صدام الحضارات الناس يكتشفون هويات جديدة، ولكنهم في أحوال كثيرة يكتشفون هويات قديمة.. ويسيرون تحت أعلام جديدة، ولكنهم في أحوال كثيرة يسيرون تحت أعلام قديمة تؤدي إلى حروب مع أعداء جدد، ولكن في أحوال كثيرة مع أعداء قدامى»."

📄الصفحة(59)





" إذا كانت القوة تعرف عادةً بأنها المقدرة على جعل الآخرين يستجيبون طواعية أو يذعنون قسرًا لما يراد منهم الإقدام عليه أو الامتناع عنه، فإن القوة في تصور هذا المدخل لا يمكن أن تقتصر على الأدوات العسكرية وحدها، إنما تشمل إلى جانبها أنماطاً أخرى من القدرة على التأثير السياسي الدولي، "

📄 الصفحة( 73)






"عدم الثقة هو المناخ السائد في العلاقات الدولية " والسبب في ذلك هو أنه ما دام ليس في مقدور أي دولة أن تسيطر على تصرفات الآخرين فإنها تصبح غير متأكدة مما سيكون عليه سلوكهم إزاءها وعليها باستمرار أن تتوقع الأسوء ''

📄 الصفحة(95)




" ١ - الثورة التكنولوجية تتسبب في إحداث فراغات في نظم الأمن المعمول بها، ما قد يحفز بعض الأطراف إلى المبادرة بشن حروب وقائية مانعة، أو حروب إحباط لوقف تداعي الآثار الناجمة عن الاختلال في توزيع القوة بين أطراف متفوقة، وأخرى باتت مهددة." 

📄 الصفحة(107)




" بغزو العراق كانت حكومة بوش تأمل أيضا في جعل العراق نظاماً عميلاً لأمريكا ومواليا للغرب مكبلا باتفاقيات دفاعية وأمنية ، وبقواعد يمكن استخدامها لتخويف الدول المجاورة واحتوائها ، لا سيما سوريا وإيران ، هذه القواعد يجب أن تظل قائمة لعقود قادمة ، حتى تضمن استخراج النفط والتحكم في تصديره ."

📄 الصفحة( 117)




" المعتقدات الدينية إذا كانت راسخة، لا يمكن ارتداؤها وخلعها كما نرتدي ونخلع الثياب، إننا نحملها معنا أنى ذهبنا." 

📄 الصفحة(141)



   

"والمفارقة هنا تبدو جلية إذ يبدو الغرب في أوج قوتهم بسبب تخليهم عملياً عن مقومات حضارتهم الأصلية التي قسمتهم على هذا النحو -كاثوليك ,بروتستانت -في حين يبدوا المسلمون في أوج ضعفهم بسبب تخليهم عن مقومات حضارتهم الكامنة في الإسلام " 

📄 الصفحة(157):




" من أبرز ملامح النفاق الديني في خطاب الخميني الجماهيري، هو التناقض بين وصفه الغرب وأمريكا تحديدًا» بـ«الشيطان الأكبر وانتقاده الدائم لها، وبين اتصالاته السرية معهم. "

📄 الصفحة(177)




" قد تكون السياسة داخلية في صورتها، لكنها خارجية من حيث هدفها، أي أنها تسعى لتحقيق نتائج خارجية غير مباشرة، على سبيل المثال، قد تقوم إحدى الدول بتقديم معاملة متميزة تفضيلية تجاه أجانب موجودين على أرضها ينتمون لدولة معينة، فهذه سياسة داخلية، إجرائيا، لكنها

خارجية هدفياً "

📄 الصفحة(202)




 عندما قرر هتلر في أثناء الحرب العالمية الثانية أن يغزو الاتحاد السوفيتي، فإنه بذلك قد تجاوز المقدرات القومية لألمانيا، والتي كانت مستنزفة عن آخرها في الجبهات الأوروبية، فكان ذلك القرار نقطة تحول في الحرب، وسبباً مباشراً لخسارته الكاملة. " 

📄الصفحة(234)




 " لكي يتمكن المرء من التنبؤ بسلوك السياسة الخارجية، عليه أن يطرح التساؤلات الصحيحة، ولا بد له من اختيار المتغيرات المناسبة، ذلك أن مشكلة فهم السياسة الخارجية لا تكمن غالباً في عدم توافر المعلومات، ولكن في عدم لقدرة على تصنيف المعلومات المتاحة بخصوص موقف معين ، "

📄 الصفحة(243)




" يبرز بوضوح تأثير العوامل الجغرافية والاجتماعية والدينية في صنع السياسة  الخارجية الإيرانية تجاه الخليج العربي بصفة عامة، والبحرين بصفة خاصة. "

📄 الصفحة(248)




[ تصريح النائب في البرلمان الإيراني علي أحمدي بخصوص موقف الدول العربية من استرجاع جزر الإمارات الثلاث ]: "إذا أرادت الدول المطلة على الساحل الجنوبي للخليج الفارسي.. أن تستند إلى التاريخ وأن تقوم بنوع من نبش القبور التاريخية ستتضرر أكثر من غيرها .. "

📄 الصفحة(267)




" «الخط الأحمر» عبارة رائجة متداولة في مختلف المجالات، تعبر عن «الحد الذي لا يمكن تجاوزه» أو «نقطة اللاعودة». رغم أن «الخط الأحمر» مصطلح غير منضبط من الناحية العلمية، لكنه من المصطلحات السياسية واسعة الاستخدام."

📄 الصفحة(273)


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 وقتاً طيباً ومفيداً نرجوه لكم

مع تحيات اقـرأ للقراءة الجماعية

انشطة شهر سبتمبر  

تعليقات