للمؤلف: نجيب الكيلاني
"ان تحقيق ما ننشده، ينسينا الكثير من الآلام التي تكبدناها"
📄 الصفحة(19)
تحدث فخر الدين لنفسه في نهاية الأمر عن ذلك الانقلاب الذي شمله قائلاً:
"لقد تراجعت لأنه لو وقع العرش في يد الطامعين بعد موت الملك لخسرنا كل شيء .. لقد هزمت دمياط، لكن بقيت مصر وبقى العرش بعيدا عن كيد الكائدين ."
📄 الصفحة( 57)
" هناك نقطة حاسمة في حياة كل فردٍ منّا ،يصدم عندها بالواقع وعندئذ ينكشف له وجه الحقيقة "
📄 الصفحة(70)
" كانت الشمعة المتهافتة الضوء هي الحقيقة الوحيدة الباقية . . وكان لهبها يلفظ أنفاسه الأخيرة، لكن اهتزاز اللهب كان يشبه لساناً يتحرك في سخرية مُرّة ."
📄 الصفحة(78)
" مجرد تذبذبات في تصرفات القدر يوم لك ويوم عليك ، والحياة ابتسامات ودموع ، وأخذ وعطاء . "
📄الصفحة(99)
" الثقة شئ جميل ، لكن إذا لم يصحبها اليقظة والعمل والاستعداد لكل طارئ فهى ضرب من الغرور والعبث . "
📄 الصفحة(121)
" كلنا وديعة عندالله ، وما قدر يكون ولا مفر من المكتوب، [ أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة]. " النساء ⁷⁸
📄 الصفحة(125)
" واقع رهيب ينسى الإنسان كل شيء في الحياة حتى نفسه التي بين جنبيه! "
📄 الصفحة(144)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان هذا الكتاب ضمن كتب اقرأ للقراءة الجماعية لشهر يوليو 2023
تعليقات
إرسال تعليق