بـسم الله الـرحمـن الرحيــم
المؤلف : غاري جون بيشوب
الصفحات: 78
(سيمنحك هذا الكتاب فرصة للتخلص من أعذارك ومايثبطك عن مراقي المجد والنجاح .. تجربة فريدة وحوار مع أغوار نفسك )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
" أنت تفوز دائما لأن دماغك مصمم من أجل الفوز. تظهر المشكلات عندما يكون ما تريده حقا- على مستوى لا وعيك- وما تقول إنك تريده أمرين مختلفين... بل مختلفان اختلافا جذريا في بعض الحالات."
(ص: 62)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"كلما إزداد تفكيرك فى مستقبلك وفى الأشياء التى تريد حقا أن تنجزها كلما تمكنت الأفكار من شق طريقها على نحو أعمق داخل عقلك ."
( ص : 73)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"الحقيقة أن التجارب السلبية التى نمر بها نادرا ماتظل محصورة ضمن نطاقها نفسه إنها تنتشر إنها تتسرب الى نواحى حياتنا كلها مثلما تتسرب مادة كيميائية سامة ."
(ص : 79)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"واجه مشكلاتك عندما تأتي، واجهها واحدة بعد أخرى، وامنحها ما تستحقه من اهتمامك، ثم واصل الحركة.
لن يفيدك شيئاً أن تحزمها كلها معاً بحيث تصير عقدة كبيرة من فوضى تكتسح حياتك.
يتطلب الأمر دقة، وصبراً، وانضباطاً في التفكير ."
(ص : 90)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"قد لا يعجبك كل شيء في ماضيك؛ لكن ذلك الماضي قد ساهم في تكوين ما أنت عليه الآن، بما فيك من حسن وقبيح. "
(ص : 182)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ما من شيء يقيني. من الممكن أن تذهب إلى النوم هذا المساء ثم لا تستيقظ أبدا. ومن الممكن أن تركب سيارتك، ثم لا تصل الى عملك أبدا.
اليقين وهم تام! "
(ص : 103)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«جرّب أن تتصرف بطريقة لم تتخيّل في يوم من الأيام أنك يمكن أن تتصرف بها، ستكون بداية عظيمة، أن تفعل شيئًا مختلفًا جدًّا عن طبعك المعتاد، تقبّل ذلك اللايقين، واندفع صوب مستقبلك »
(ص : 109)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"أفكارك ليست أنت وأنت لاتتحدد بما هو فى داخل رأسك أنت ماتفعله وماتفعله هو أنت"
(ص : 117)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"تستطيع تغيير حياتك عن طريق الفعل لا عن طريق التفكير فى الفعل"
(ص: 121)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"لقد صادفت في حياتي المهنية آلاف الأشخاص (نعم، آلاف) الذين أمضوا حیاتهم في انتظار أن يكون شعورهم مختلفا، أو أن يصير تفكيرهم مختلفا.
صحيح أن الإلهام الذي يدفع بالمرء ويحفّزه إلى فعل هذا الأمر أو ذاك قد يأتي من حين لآخر، إلا أنه صديق متقلب لا يمكنك الاتکال على ظهوره عندما تكون في حاجة إليه."
(ص :121)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"لا تنتظر أن يأتيك المزاج المناسب. ولا تبق جالسا في مكانك تنتظر مجيء ذلك الإحساس السحري الذي سينجز الأمر نيابة عنك. ببساطة، افعل! ما عليك إلا أن تنحي أفكارك جانبا، وأن تتحرك."
(ص :126)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«ألا تعرف ما تفعله، أو أين يجب أن تبدأ؟
لا بأس هذا هو الفعل الأول أمامك أعثر عل ما يجب فعله.
افهم... فتش في الإنترنت .. واقرأ الكتب... واطرح الأسئلة.. والتحق بدورات تعليمية .. والتمس المشورة .. وافعل كل ما ينبغي أن تفعله حتى تتخلص مما أنت فيه وتبدأ حياتك ... انهض واقفاً، وانطلق .»
(ص : 128)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"من خلال الجمع بين العمل الجاد والتصميم والتخطيط السليم؛ تتمكن من تنظيم حياتك بطريقة تجعل ذلك الحلم الذي في رأسك يصير حقيقة واقعة"
(ص : 153)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"لا تتوقع نصراً ولا هزيمة. خطط من أجل النصر وتعلم من الهزيمة
إن توقعك أن يحبك الناس أو أن يحترموك امرٌ غير مفيد أيضاً.
كن حراً في أن تحبهم مثلما هم، وفي أن يحبوك على طريقتهم.
حرر نفسك من العبء ومن مليودراما التوقعات، وأترك الأمور ترتب نفسها بنفسها
{احبب الحياة التي لديك لا الحياة التي تتوقع أن تكون لديك}"
( ص : 168)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"مامن شيء قادر على منعك من السير إلى الأمام ومن أن تكون عظيماً.... إذا كان هذا ماتريده فعلاً .
لا أهمية فعلاً لما حدث أمس، أو لما حدث قبل خمس سنين، أو لما حدث عندما كنت في الصف الثاني في المدرسة"
(ص : 181)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حدد الأشياء التي تريد حقيقها . ما الذي تريد انجازه؟
وما الذي يتعين عليك فعله حتى تصل إليه ؟
حدد الخطوة التالية _ واجعل نفسك مسؤولاً عن تلك الخطوات_ لحظة بعد لحظه
( ص : 185)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عليك ان تزيل ما هو سيء لكي تفسح مجالاً لما هو حسن ...
إن لم تفعل هذا فلن يكون لديك ما يقودك الى تلك الحياة الجديدة.
(ص :185)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان هذا الكتاب ضمن الكتب الشهرية لمجموعة اقرأ للقراءة الجماعية لشهر مايو
وقد شارك القراء بهذه الباقة الملهمة من الاقتباسات
نفعنـــا الله وإيـــاكـم
تعليقات
إرسال تعليق